التربوي للغة العربية لدول الخليج يشارك في مؤتمر مكة الدولي السادس للغة العربية وآدابها: اللغة العربية وتحديات الرقمنه، بورقة بحثية بعنوان: “إطار الاختبارات الدولية والإقليمية للُّغة العربية”، خلال يومي 3 و 5 يناير 2025م.
اختتم المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة، مشاركته في مؤتمر مكة الدولي السادس للغة العربية وآدابها، والذي نظمه مركز إثراء المعرفة للمؤتمرات والأبحاث والنشر العلمي، في مكة المكرمة بعنوان: “اللغة العربية وتحديات الرقمنه”.
وافتتح المؤتمر برنامجه، بانعقاد الجلسة العلمية الأولى تحت عنوان: “السياسات اللغوية ودورها في النهوض باللغة العربية” “اللغة العربية وتحديات الرقمنه”، برئاسة الأستاذ الدكتور أحمد العضيب، وتحدث في الجلسة الدكتور عيسى صالح الحمادي مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج في الشارقة بورقة بعنوان: “إطار الاختبارات الدولية والإقليمية للُّغة العربية”.
وبدأ الدكتور عيسى الحمادي، مشاركته في الجلسة الافتتاحية، مثمناً ومشيداً بجهود المملكة العربية السعودية في دعم التعليم عامة واللغة العربية خاصة، ونشر تعليمها وتعلمها على المستوى الدولي، مقدماً الشكر إلى المملكة وجميع المنظمين والمشاركين والحضور الكريم عن قرب وعن بعد، وإلى الجهات المنظمة، وفي مقدمتها مركز إثراء المعرفة.
وأشاد مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج، بأهمية عنوان المؤتمر “اللغة العربية اللغة العربية وتحديات الرقمنه”، حيث أشار فيه إلى جهود العلماء العرب والمسلمين في مجال العلوم، وبعض النماذج لأبرز العلماء في المجالات العلمية.
وتطرق الحمادي، إلى جهود المركز التربوي بالشارقة، والذي يحظى بدعم صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مما كان لدعم سموه الأثر الكبير في تحقيق العديد من الإنجازات في مجال الدراسات والبحوث والدورات التدريبية والندوات والمؤتمرات والشراكات وغيرها، سعياً إلى تحقيق هدف المركز في تطوير تعليم اللغة العربية وتعلمها، بالإضافة إلى جهود سموه، في دعم المعجم التاريخي الذي تشرق به الشارقة في سماء اللغة العربية.
وأشار الحمادي، إلى أهمية الدراسة لراسمي سياسات مناهج اللُّغة العربيَّة، ومؤلِّفي كتب ومناهج تعليم اللغة العربية، ومعلِّمِي اللُّغة العربيَّة، ومُوجِّهيها في تبصيرهم بأهمية إطار الاختبارات الدولية والإقليمية للُّغة العربية يالنسبة لمجال تعليم اللغة العربية في رصد التجارب العالمية والعربية قي مجال إعداد اختبارات الكفاءة في اللغة العربية، وتحليل منطلقات هذه التجارب، وما أسفرت عنه، ووصفها؛ للإفادة منها في بناء منظومة معايير اختبارات الكفاءة في اللغة العربية؛ ومن ثم تتبدي جوانب أهمية البرنامج فيما يأتي:
وتطرق مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج، إلى أهداف الدراسة وتتمثل أهداف الاختبارات الدولية والإقليمية في:
ولفت الحمادي، إلى مهام اختبار الكفاءة في اللغة العربية بـ:
لذا يجب عند تصميم مهام اختبارات الكفاءة اللغوية مراعاة أن تركز المهام على:
كما تضمنت الدراسة، الإشارة إلى المهارات المقيسة وهي:
وعن مكونات الاختبار وضح الدكتور عيسى أنه من المهم أن ترتبط مكونات الاختبار بالسياق التعليمي، وذلك من خلال تحديد:
وفي ختام عرض الدراسة، قدم الدكتور عيسى صالح الحمادي مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج، توصيات الدراسة والتي تضمنت مقترحات تتعلق بتطبيق إطار الاختبارات الدولية والإقليمية للُّغة العربية والاستفادة منه.
شارك المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج في المؤتمر الرابع عشر للتعريب بسلطنة عمان، الذي انعقد تحت عنوان “توظيف المصطلحات العلمية والتقنية في فضاءاتها التخصصية”، بتنظيم مركز الترجمة والتعريب والاهتمام باللغة العربية التابع للأمانة العامة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ومكتب تنسيق التعريب التابع للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم “الألكسو”.
وشهد المؤتمر تقديم العديد من المشروعات والمداخلات العلمية، من أبرزها مشروعات معاجم متخصصة في الاقتصاد والمحاسبة والقانون، إلى جانب حلقات نقاشية تناولت تجارب الباحثين في توظيف المصطلحات العلمية والتقنية في مختلف التخصصات.
تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة.. تستضيف الجامعة الأمريكية في الشارقة مؤتمر الشارقة الدولي الأول للذكاء الاصطناعي واللغويات يومي 17- 18 أكتوبر الحالي الذي ينظم بالتعاون مع مركز باحثي الإمارات للبحوث والدراسات.
ويضم المؤتمر مجموعة من المتحدثين لمناقشة دور الذكاء الاصطناعي ومعالجة اللغة الطبيعية في إعادة تشكيل الدراسات اللغوية والاتصال العالمي ومن أبرزهم كلاً من معالي الشيخ سالم بن خالد القاسمي وزير الثقافة ومعالي أحمد فؤاد حنّو وزير الثقافة المصري ومعالي مصطفى الرواشدة وزير الثقافة الأردني ومعالي الدكتور أشرف الشيحي وزير التعليم العالي والبحث العلمي الأسبق في مصر وسعادة السفير لورينزو فانارا سفير إيطاليا لدى الدولة وعماد زيتوني مدير الهندسة في شركة “جوجل”.
شارك المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج في ملتقى الشارقة الثقافي (يا زمان الوصل)، بندوة بعنوان: “قراءة في محتوى خطاب حاكم الشارقة عن العرب ولغتهم، قدمها الدكتور عيسى الحمادي، وأدارت الحوار الأديبة عائشة العاجل، وتعمق د.الحمادي في قراءة محتوى خطاب حاكم الشارقة، حيث أشار إلى أهم النقاط التي تناولها الخطاب، وهي أن العربية أصل كل اللغات، ووجوب تصحيح الأخطاء لدى الدارسين.
وأشار الخطاب إلى المَوطِن الأصلي للُّغة العربية، وقدَّم تأصيلًا واضحًا لكون العربية لغة ربانية، وأوضح الخطاب الشروع في تدشين معجم (لغات العالم) من منطلَق أن اللغة العربية أصلُ لغاتِ العالم.ِ
وتتناول القراءة الحالية لخطاب صاحب السمو المرتكَزات التالية:
المنطلقات، والأُسُس، والأصول الثابتة والدليل المرجعي.
وتطرح كلمة سُمُوِّه السؤال التالي: هل نشأت اللغة اصطلاحيًّا؟ أي اتفق الناس عليها، ويرتبط به سؤالان: كيف اتفقوا؟ وبأي وسيلة تفاهموا؟ أو أنَّ مَنشأها الإلهام من الله؟ وهذا هو الأقرب؛ بدليل قوله تعالى: (وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا) سواء أكان العِلْم بالتلقين، أَمْ بإلقاء عِلْم في نفس آدم عليه السلام، فالله علَّم آدم اللغة، ولغة آدم هي لغة الأرض، وهي لغة الشَّعْب الأول من أبنائه؛ لأنَّ أهل الأرض كلهم من أبنائه، وبديهيٌّ أن يكون آدم قد علَّم لغتَه لأبنائه، يترتب على هذا الاستقراء أن لغات العالَم هي لهجات انبثقت من تلك اللغة.
وأضاف موضحاً: يُشير الواقع والمعطيات إلى أن اللغةَ العربيةَ أقدمُ من اللغة الإنجليزية؛ بدليل تشابُه المصطلحات، والمسمَّيات بين اللغتين، وكذلك الإسبانية والبرتغالية، والإيطالية، وتُشير الأبحاثُ إلى أن ربع كلمات اللغة الإسبانية أصلها عربيّ، وأن ثلاثة آلاف كلمة عربية في اللغة البرتغالية، وتُشير نتائجُ دراسة حديثة إلى أن العبرية لهجة عربية عاميَّة، وما يدعم ذلك ما أشار به الباحثون حول اللغة العربية، ومنهم على سبيل المثال بيير روسي الباحث الفرنسي، الذي قال: “إن العربية أُمّ اللغات”.
المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج شارك في ندوة بالمؤتمر الدولي العاشر للغة العربية – دبي تحت عنوان: “حوار مفتوح مع رؤساء وأمناء مجامع ومراكز اللغة العربية حول الأمن الوطني واللغوي في الوطن العربي، بمشاركة سعادة/ الدكتور عيسى صالح الحمادي مدير المركز بورقة بعنوان: “العلاقة بين الأمن الوطني والأمن اللغوي”، وذلك يوم الجمعة 11 أكتوبر 2024م.
وشارك أيضًا في ندوة ثانية في المؤتمر، تحت عنوان: “”تجربة مجمع الملك سلمان والمركز التربوي لدول الخليج في خدمة اللغة العربية”، بورقة بعنوان: “تطوير أساليب تعليم اللغة العربية في المرحلة الابتدائية”، وذلك يوم السبت 12 أكتوبر 2024م.
شارك المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج في الملتقى الدولي الثالث لمعلمي اللغة العربية الذي تنظمه هيئة الشارقة للتعليم الخاص بالتعاون مع أكاديمية الشارقة للتعليم تحت شعار «نماءٌ وانتماء: الاستثمار اللغوي.. آفاقٌ واعدة وأداة ابتكار»، وذلك في مقر الأكاديمية بالمدينة الجامعية.
وألقى الدكتور عيسى الحمادي، مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة، كلمة أشار فيها إلى أهمية محاور الملتقى، حيث إن العالم يشهد ثورة تكنولوجية هائلة يقودها الذكاء الاصطناعي، لذا لا يمكن أن يكون تعليم العربية بمعزل عنه، ويمكن تحويل ما يراه كثيرون من تحدياتٍ ماثلة أمام تعليم اللغة العربية إلى فرصٍ في تيسير هذا التعليم، كتصويب القراءة والنصوص للناطقين بها وبغيرها، ليكونوا قادرين على التعامل مع النصوص الشعرية والنثرية تذوقاً ودراسة.
وأضاف الدكتور عيسى الحمادي لافتاً إلى أهمية تعلُّم العربية في عصر الذكاء الاصطناعي، موجزاً ذلك في أن التطور التكنولوجي المستمر يعتمد على اللغات الطبيعية في التفاعل، واللغة العربية هي أولى تلك اللغات، كما أنها لغة تواصل وتفاهم تساعد في الفهم والتفاهم بشكل أفضل، وكذلك في مجال الترجمة والمحتوى: حيث إن تعلم العربية سيساعد في ترجمة المحتوى وإنشاء محتوى جديد، إلى جانب التطور المهني في سوق العمل: حيث أن معرفة العربية هي ميزة تنافسية، على اعتبار أن الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى محتوى متعدد اللغات، والعربية أولى اللغات دِقةً وبياناً.
ودعا مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة إلى تكاتف وتضافر جهود الجهات والمؤسسات ذات الاختصاص، في العمل على توظيف الذكاء الاصطناعي في تطوير تعليم العربية، موضحاً أنه يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي في تطبيقات تعليم العربية مثل تطوير مفردات وتعبيرات يومية واصطلاحية، وكذلك في تحسين سرعة الأداء ودقة التحقيق في تعلم العربية.
شارك المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج في فعاليات مؤتمر الشارقة الدولي الثاني لدراسات اللغة العربية في أوروبا، الذي نظمه مجمع اللغة العربية بالشارقة في دارة الدكتور سلطان القاسمي، والذي تضمن 23 دراسة أكاديمية من 14دولة.
شارك المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج في فعاليات النسخة الرابعة والعشرين من ملتقى الشارقة الدولي للراوي، الذي انطلق في 18 حتى 22 سبتمبر 2024م، تحت شعار “حكايات الطيور”، بمشاركة أكثر من 145 راوياً وخبيراً وباحثاً من 32 دولة من قارات العالم كافة.
شارك المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج باللّقاء التّشاركي السادس عشر الذي نظمته هيئة الشّارقة للتعليم الخاص وبالتّعاون مع أكاديميّة الشّارقة للتعليم، بورقة علمية بعنوان: “الإطار المرجعي لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها”.
اختتم المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة، مشاركته في مؤتمر مكة الدولي الخامس للغة العربية وآدابها، والذي نظمه مركز إثراء المعرفة للمؤتمرات والأبحاث والنشر العلمي، بالتعاون مع مجمع اللغة العربية في مكة المكرمة بعنوان: “اللغة العربية والعلوم”.
وافتتح المؤتمر برنامجه، بانعقاد الجلسة العلمية الأولى تحت عنوان: “اللغة العربية في القرن الواحد والعشرين”، برئاسة الأستاذ الدكتور عبد العزيز الحربي رئيس مجمع اللغة العربية بمكة المكرمة، حيث شارك فيها كلٌّ من الشيخ الدكتور صالح بن حميد إمام الحرم المكي والمستشار بالديوان الملكي بورقة بعنوان: “سعة اللغة العربية وثراؤها”، وقد قدم الورقة بالنيابة عنه الأستاذ الدكتور عبدالعزيز الحربي، وتحدث في الجلسة الدكتور عيسى صالح الحمادي مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج في الشارقة بورقة بعنوان: “تنمية مهارات القراءة الإلكترونية لطلبة المرحلة الثانوية”.
وبدأ الدكتور عيسى الحمادي، مشاركته في الجلسة الافتتاحية، مثمناً ومشيداً بجهود المملكة العربية السعودية في دعم التعليم عامة واللغة العربية خاصة، ونشر تعليمها وتعلمها على المستوى الدولي، مقدماً الشكر إلى المملكة وجميع المنظمين والمشاركين والحضور الكريم عن قرب وعن بعد، وإلى الجهات المنظمة، وفي مقدمتها مركز إثراء المعرفة، ومجمع اللغة العربية بمكة المكرمة.
وأشاد مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج، بأهمية عنوان المؤتمر “اللغة العربية والعلوم”، حيث أشار فيه إلى جهود العلماء العرب والمسلمين في مجال العلوم، وبعض النماذج لأبرز العلماء في المجالات العلمية.
وتطرق الحمادي، إلى جهود المركز التربوي بالشارقة، والذي يحظى بدعم صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مما كان لدعم سموه الأثر الكبير في تحقيق العديد من الإنجازات في مجال الدراسات والبحوث والدورات التدريبية والندوات والمؤتمرات والشراكات وغيرها، سعياً إلى تحقيق هدف المركز في تطوير تعليم اللغة العربية وتعلمها، بالإضافة إلى جهود سموه، في دعم المعجم التاريخي الذي تشرق به الشارقة في سماء اللغة العربية.
وأشار الحمادي، إلى أهمية الدراسة لراسمي سياسات مناهج اللُّغة العربيَّة، ومؤلِّفي كتب ومناهج تعليم اللغة العربية، ومعلِّمِي اللُّغة العربيَّة، ومُوجِّهيها في تبصيرهم بمهارات القراءة الإلكترونيَّة التي يجب تنميتها لدى طلبة المرحلة الثانويَّة، وتبصيرهم بالوسائل والأنشطة والاستراتيجيات التي تُساعِد على تنمية تلك المهارات.
وتطرق مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج، إلى الكشف عن المعوِّقات التي يواجهها طلبة المرحلة الثانويَّة في القراءة الإلكترونيَّة من وجهة نظرهم، ومُعوِّقات تنمية مهاراتها من وجهة نظر مُعلِّمي اللُّغة العربيَّة، ومُوجِّهيها، وتقديم مقترَحات تُسهِم في تطوير تعليم القراءة في العصر الرَّقْميّ، وتنمية مهاراتها، والتغلب على معوِّقات تنميتها في المرحلة الثانويَّة بدُوَل الخليج العربيّ.
ولفت الحمادي، إلى أسئلة الدراسة والتي توصلت إليها نتائج الدراسة، حيث أجابت عن أسئلة الدراسة المتعلقة بوجهة نظر معلمي اللغة العربية بدول الخليج العربية لدى طلبة المرحلة الثانويَّة، وهي: ما معوِّقات تنمية مهارات القراءة الإلكترونيَّة؟ وما معوِّقات تنمية مهارات القراءة الإلكترونيَّة؟ وما أغراض القراءة الإلكترونيَّة؟ وما مجالات القراءة الإلكترونيَّة؟ وما البرنامج المقترَح لتنمية مهارات القراءة الإلكترونيَّة؟ وما مهارات القراءة الإلكترونيَّة اللازمة لطلبة المرحلة الثانويَّة؟
كما تضمنت الدراسة، تعريف القراءة الإلكترونيَّة، كما أشار إلى أدوات الدراسة التي تضمنت استبياناً لاستطلاع آراء المحكِّمِين حول قائمة مهارات القراءة الإلكترونيَّة اللازمة لتنميتها لدى طلبة المرحلة الثانويَّة، واستبياناً يعرُّف معوِّقات تنمية مهارات القراءة الإلكترونيَّة من وجهة نظر مُعلِّمي اللُّغة العربيَّة، واستبياناً يعرُّف معوِّقات تنمية مهارات القراءة الإلكترونيَّة من وجهة نظر مُوجِّهِي اللُّغة العربيَّة، واستبياناً لاستطلاع آراء طلبة المرحلة الثانويَّة حول أغراض القراءة الإلكترونيَّة، ومجالاتها، وبرنامج تنمية مهارات القراءة الإلكترونيَّة لطلبة المرحلة الثانويَّة، أما عينة الدراسة فقد تضمنت مُعلِّمي اللُّغة العربيَّة، ومُوجِّهيها، وطلبة المرحلة الثانويَّة بصفوفها الثلاثة.
كما أشار مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج، إلى معوقات الدراسة من وجهة نظر معلِّمي اللغة العربية التي ترتبط بالإمكانات الماديَّة والإداريَّة والفنيَّة، والخاصَّة بمعلم اللُّغة العربيَّة، واستراتيجيَّات تدريسه، والخاصَّة بطلبة المرحلة الثانويَّة، وأيضاً الخاصَّة بالمواقع والنصوص الإلكترونيَّة.
وفي ختام عرض الدراسة، قدم الدكتور عيسى صالح الحمادي مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج، توصيات الدراسة والتي تضمنت مقترحات تتعلق بالقراءة الإلكترونيَّة الأكاديميَّة والحُرَّة ومجالاتهما.