نظم المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة – أحد أجهزة مكتب التربية العربي لدول الخليج- مؤتمر اللغة العربية الدولي السابع بالشارقة بعنوان: تعليم اللغة العربية وتعلمها، تطلع نحو المستقبل: “المتطلبات، والفرص، والتحديات”، تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور/ سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة – يحفظه الله ويرعاه-، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم وذلك إطار الجهود الرامية إلى النهوض باللغة العربية وتعزيز انتشارها وتطوير تعليمها وتعلمها، وذلك خلال يومي 16 و17 يناير 2024م في إمارة الشارقة بمقر المركز بالمدينة الجامعية، بحضور ومشاركة ذوي الاختصاص من الخبراء والباحثين في مجال تعليم اللغة العربية وتعلمها على المستوى الإقليمي والدولي (حضوريًا وعن بُعد).

ويُعد المؤتمر أحد البرامج المعتمدة للمركز التربوي للغة العربية لدول الخليج للدورة 2023/2024م، والذي يسعى إلى استجلاء ومناقشة القضايا والدراسات والأبحاث وأفضل الممارسات والتجارب العلمية والعملية ذات الصلة بواقع تعليم اللغة العربية وتعلمها، والتعريف بالجهود الفردية والمؤسساتية ودورها في تطوير تعليم اللغة العربية وتعلمها، والاطلاع على أحدث المستجدات والمبادرات المبدعة والتقارير والتجارب الناجحة، كما يسعى إلى نشر الوعي وتحمل المسؤولية المشتركة وضرورة التنسيق بين المؤسسات المعنية بتعليم اللغة العربية وتعلمها تجاه اللغة العربية، والإفادة من التجارب والخبرات العالمية، لتطوير تعليم اللغة العربية مع مراعاة خصائص اللغة العربية، بالإضافة إلى مناقشة التحديات العصرية التي تواجه مستقبل تعليم اللغة العربية وتعلمها.

وتكمن أهمية المؤتمر إلى تشجيع الإبداع والمبدعين، في طـرح حلـول للمشـكلات التـي تواجـه تعليم اللغة العربية وتعلمها، ورؤى جديـدة للتعامل معها، عبر مجــالات علميــة وتطبيقيــة بمؤسسـات التعليـم، وجعل اللغة العربية مسايرة لمتطلبات العصر، ووضع الحلول العلمية والعملية لمعالجة مواطن الصعوبة؛ لفتح آفاق مستقبلية للبحث الجاد لتطوير وتوظيف المفاهيم والنظريات الحديثة في تعليم اللغة العربية وتعلمها، كما أنه يسعى إلى معرفة الإمكانات المتاحة لخدمة اللغة العربية وآفاقها المستقبلية؛ لتواكب التطوّرات العلمية والتكنولوجية السريعة، حسبما يقتضيه العصر في ظلّ تحديات عصر العولمة والتقانة، بالإضافة إلى تشجيع البحوث والدراسات الخاصة بخدمة اللغة العربية؛ لمناقشة التحديات العصرية التي تواجه مستقبل تعليم اللغة العربية وتعلمها، والسعي بجدية لوضع تصور واضح وتوجه جديد يعتمد على الأداء والمشاركة، ونستشرف بها المستقبل بتوظيف الدروس المستفادة، وفهم معطيات المرحلة الحالية وجعلها مسايرة لمتطلبات العصر، وإفادة كلَّ مَنْ له عَلاقة بتعليم اللغة العربية؛ من المعلمين والمشرفين التربويين، ومُصمِّمي المناهج، والباحثين وصُنَّاع القرار.

كما شملت مجالات المشاركة في المؤتمر البحوث والدراسات (الأكاديمية والتطبيقية)، وأفضل الممارسات والتجارب، كما تنوعت محاور المؤتمر وركز على تطوير مناهج اللغة العربية، وإعداد معلم اللغة العربية في القرن الحادي والعشرين، واتجاهات حديثة في تقويم تعليم اللغة العربية، واستراتيجيات تدريس اللغة العربية، وتوظيف التقنيات الحديثة في تعليم اللغة العربية وتعلمها، وبرامج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، بالإضافة إلى تعليم وتعلم اللغة العربية.

ويهدف المؤتمر إلى تشخيص واقع تعليم اللغة العربية وتعلمها على المستويين الإقليمي والعالمي، والاطلاع على أحدث الدراسات والبحوث الأكاديمية والتطبيقية، والأفكار والرؤى حول تطوير تعليم اللغة العربية وتعلمها، والإفادة من التَّجارب والخبــرات بيــن مؤسســات التعليــم بالعالــم العربي في لتطويــر تعليم اللغة العربية وتعلمها، كذلك الإفادة من البرمجيّات والتقنيّات الحديثة في تدريس اللغة العربية وتحديد مَعالِم التحديات الإيجابيَّات والسلبيَّات المتعلِّقة بتوظيف التقنية في تعليم اللغة العربية، وتبادل الثقافة والمعرفة حول القضايا المعاصرة في مجال تطوير تعليم اللغة العربية وتعلمها، بالإضافة إلى استشراف معالم التحديات التي تواجه اللغة العربية، وتقديم المقترحات والحلول لها، وكذلك استشراف مستقبل التعليم في العالم العربي وتحديد معالم التحديات التي تواجه تطويره.

وبلغت عدد البحوث والدراسات في المؤتمر 82 بحثًا، وعددًا من أفضل الممارسات بلغ (13) ممارسة منها ممارسات على مستوى المؤسسات التعليمية وأخرى فردية، بإجمالي (21) ندوة منها (13) ندوة حضوريًا بمقر المركز التربوي للغة العربية بالشارقة و(8) ندوات عن بُعد، بمشاركة (110) مشاركًا من الباحثين والخبراء وأساتذة الجامعات.

كما يذكر أن المؤتمر له (4) إصدارات تضمنت بحوث ودراسات المشاركين.

نظم المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة – أحد أجهزة مكتب التربية العربي لدول الخليج- مؤتمر اللغة العربية الدولي السادس بالشارقة بعنوان: تعليم اللغة العربية وتعلمها، تطلع نحو المستقبل: “المتطلبات، والفرص، والتحديات”، تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور/ سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة – يحفظه الله ويرعاه-، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم وذلك إطار الجهود الرامية إلى النهوض باللغة العربية وتعزيز انتشارها وتطوير تعليمها وتعلمها، والذي سينعقد خلال المدة من 11 إلى 18 فبراير 2023م في إمارة الشارقة، بحضور ومشاركة ذوي الاختصاص من الخبراء والباحثين في مجال تعليم اللغة العربية وتعلمها على المستوى الإقليمي والدولي.

ويُعد المؤتمر أحد البرامج المعتمدة للمركز التربوي للغة العربية لدول الخليج للدورة 2023/2024م، والذي يسعى إلى استجلاء ومناقشة القضايا والدراسات والأبحاث وأفضل الممارسات والتجارب العلمية والعملية ذات الصلة بواقع تعليم اللغة العربية وتعلمها، والتعريف بالجهود الفردية والمؤسساتية ودورها في تطوير تعليم اللغة العربية وتعلمها، والاطلاع على أحدث المستجدات والمبادرات المبدعة والتقارير والتجارب الناجحة، كما يسعى إلى نشر الوعي وتحمل المسؤولية المشتركة وضرورة التنسيق بين المؤسسات المعنية بتعليم اللغة العربية وتعلمها تجاه اللغة العربية، والإفادة من التجارب والخبرات العالمية، لتطوير تعليم اللغة العربية مع مراعاة خصائص اللغة العربية، بالإضافة إلى مناقشة التحديات العصرية التي تواجه مستقبل تعليم اللغة العربية وتعلمها.

وتكمن أهمية المؤتمر إلى تشجيع الإبداع والمبدعين، في طـرح حلـول للمشـكلات التـي تواجـه تعليم اللغة العربية وتعلمها، ورؤى جديـدة للتعامل معها، عبر مجــالات علميــة وتطبيقيــة بمؤسسـات التعليـم، وجعل اللغة العربية مسايرة لمتطلبات العصر، ووضع الحلول العلمية والعملية لمعالجة مواطن الصعوبة؛ لفتح آفاق مستقبلية للبحث الجاد لتطوير وتوظيف المفاهيم والنظريات الحديثة في تعليم اللغة العربية وتعلمها، كما أنه يسعى إلى معرفة الإمكانات المتاحة لخدمة اللغة العربية وآفاقها المستقبلية؛ لتواكب التطوّرات العلمية والتكنولوجية السريعة، حسبما يقتضيه العصر في ظلّ تحديات عصر العولمة والتقانة، بالإضافة إلى تشجيع البحوث والدراسات الخاصة بخدمة اللغة العربية؛ لمناقشة التحديات العصرية التي تواجه مستقبل تعليم اللغة العربية وتعلمها، والسعي بجدية لوضع تصور واضح وتوجه جديد يعتمد على الأداء والمشاركة، ونستشرف بها المستقبل بتوظيف الدروس المستفادة، وفهم معطيات المرحلة الحالية وجعلها مسايرة لمتطلبات العصر، وإفادة كلَّ مَنْ له عَلاقة بتعليم اللغة العربية؛ من المعلمين والمشرفين التربويين، ومُصمِّمي المناهج، والباحثين وصُنَّاع القرار.

كما شملت مجالات المشاركة في المؤتمر البحوث والدراسات (الأكاديمية والتطبيقية)، وأفضل الممارسات والتجارب، كما تنوعت محاور المؤتمر وركز على تطوير مناهج اللغة العربية، وإعداد معلم اللغة العربية في القرن الحادي والعشرين، واتجاهات حديثة في تقويم تعليم اللغة العربية، واستراتيجيات تدريس اللغة العربية، وتوظيف التقنيات الحديثة في تعليم اللغة العربية وتعلمها، وبرامج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، بالإضافة إلى تعليم وتعلم اللغة العربية.

ويهدف المؤتمر إلى تشخيص واقع تعليم اللغة العربية وتعلمها على المستويين الإقليمي والعالمي، والاطلاع على أحدث الدراسات والبحوث الأكاديمية والتطبيقية، والأفكار والرؤى حول تطوير تعليم اللغة العربية وتعلمها، والإفادة من التَّجارب والخبــرات بيــن مؤسســات التعليــم بالعالــم العربي في لتطويــر تعليم اللغة العربية وتعلمها، كذلك الإفادة من البرمجيّات والتقنيّات الحديثة في تدريس اللغة العربية وتحديد مَعالِم التحديات الإيجابيَّات والسلبيَّات المتعلِّقة بتوظيف التقنية في تعليم اللغة العربية، وتبادل الثقافة والمعرفة حول القضايا المعاصرة في مجال تطوير تعليم اللغة العربية وتعلمها، بالإضافة إلى استشراف معالم التحديات التي تواجه اللغة العربية، وتقديم المقترحات والحلول لها، وكذلك استشراف مستقبل التعليم في العالم العربي وتحديد معالم التحديات التي تواجه تطويره.

وبلغت عدد البحوث والدراسات في المؤتمر (107) وعدد من أفضل الممارسات بلغ (20) ممارسة منها ممارسات على مستوى المؤسسات التعليمية وأخرى فردية، بإجمالي (30) ندوة و (143) مشارك من ذوي الاختصاص من الباحثين والخبراء وأساتذة الجامعات.

كم يذكر أن المؤتمر له (5) إصدارات تتضمن بحوث ودراسات المشاركين.

من الشارقة السباقة للنهوض باللغة العربية والتي تحتفي باللغة العربية في مؤتمرها الدولي الخامس عن بُعد بالشارقة في كل الأنحاء على المستوى الإقليمي والعربي والعالمي، وبرعاية كريمة من صاحب السمو الوالد الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة يحفظه الله ويرعاه، نظم المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة مؤتمره بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، خلال المدة من 22 إلى 30 يناير 2022م بعنوان: تعليم اللغة العربية وتعلمها، تطلع نحو المستقبل: “المتطلبات، والفرص، والتحديات”، تحت شعار :”بالعربية نبدع”، ويأتي الْـمُؤْتَمَرُ فِي هَذَا الْـمَشْهَدِ الْعَظِيمِ الْيَوْمَ احْتِفَاءً بِلُغَةِ الْحَيَاةِ، وَبِرًّا بِأُمِّ اللُّغَاتِ، وَتَتْوِيجًا لِمَلِكَتِنَا الضَّادِ، وَعِشْقًا لِأَمِيرَةِ اللِّسَانِيَّاتِ، وَتَقْدِيسًا لِحُرُوفِ النُّورِ الَّتِي نَزَلَتْ مِنْ رَبِّ السَّمَاوَاتِ، وَالَّتِي تَرَبَّعَتْ عَلَى عَرْشِ الْعِلْمِ وَالْـمَعْرِفَةِ وَالثَّقَافَاتِ خِلَالَ الْقُرُونِ الْـمَاضِيَاتِ.

وانطلقت فعاليات المؤتمر يوم 22 يناير بفعالية افتتاح المؤتمر بحضور معالي المهندس/ حسين إبراهيم الحمادي وزير التربية والتعليم الذي قام بافتتاح فعاليات المؤتمر عن بُعد، وبحضور معالي الدكتور/ عبد الرحمن بن محمد العاصمي المدير العام لمكتب التربية العربي، وسعادة الدكتور عيسى الحمادي مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة، بالإضافة إلى عدد غفير من ذوي الاختصاص ومحبي اللغة العربية عبر برنامج زووم بلغ (1000 شخص)، وبدأت فعالية الافتتاح بالسلام الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة والقرآن الكريم، ثم الكلمة الترحيبية لسعادة الدكتور عيسى مشيرًا فيها إلى أن المؤتمر يُعد أحد البرامج المعتمدة للمركز التربوي للغة العربية لدول الخليج للدورة 2021/2022م، والذي يسعى إلى استجلاء ومناقشة القضايا والدراسات والأبحاث وأفضل الممارسات والتجارب العلمية والعملية ذات الصلة بواقع تعليم اللغة العربية وتعلمها، والتعريف بالجهود الفردية والمؤسساتية ودورها في تطوير تعليم اللغة العربية وتعلمها، والاطلاع على أحدث المستجدات والمبادرات المبدعة والتقارير والتجارب الناجحة، كما يسعى إلى نشر الوعي وتحمل المسؤولية المشتركة وضرورة التنسيق بين المؤسسات المعنية بتعليم اللغة العربية وتعلمها تجاه اللغة العربية، والإفادة من التجارب والخبرات العالمية، لتطوير تعليم اللغة العربية مع مراعاة خصائص اللغة العربية، بالإضافة إلى مناقشة التحديات العصرية التي تواجه مستقبل تعليم اللغة العربية وتعلمها.

والجدير بالذكر أن المؤتمر يَهْدِفُ إلى تشخيص واقع تعليم اللغة العربية وتعلمها على المستويين الإقليمي والعالمي، استعراض أحدث الدراسات والبحوث الأكاديمية والتطبيقية، والأفكار والرؤى حول تطوير تعليم اللغة العربية وتعلمها، واستشراف معالم التحديات التي تواجه اللغة العربية، وتقديم المقترحات والحلول لها، والإفادة من التَّجارب والخبــرات بيــن مؤسســات التعليــم بالعالــم العربي في لتطويــر تعليم اللغة العربية وتعلمها، وتبادل الثقافة والمعرفة حول القضايا المعاصرة في مجال تطوير تعليم اللغة العربية وتعلمها، والإفادة من البرمجيّات والتقنيّات الحديثة في تدريس اللغة العربية وتحديد مَعالِم التحديات الإيجابيَّات والسلبيَّات المتعلِّقة بتوظيف التقنية في تعليم اللغة العربية، بالإضافة إلى استشراف مستقبل التعليم عن بُعد في العالم العربي وتحديد معالم التحديات التي تواجه تطويره.

وقد عُقد المؤتمر في المدة من 22 إلى 30 يناير 2022م، ويتضمن برنامج المؤتمر (21) ندوة علميةـ و(3) ندوات لأفضل الممارسات والتجارب بمشاركة (126) خبير وباحث، بإجمالي عدد بحوث ودراسات بلغ (111) بحث ودراسة جميعها متخصصة في تعليم اللغة العربية وتعلمها.

أطلق المركزُ التربويُّ للُّغة العربية لدول الخليج -مقره الشارقة- بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ملتقى “أفضل الممارَسات والتجارب في مجال توظيف التقنيات في تعليم اللُّغة العربيَّة عن بُعد “تحت شعار “بالعربية … نُبدِع” على مدى ثلاثة أيام تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسِمِي عضو المجلس الأعلى حاكم الشَّارقة.

يتضمن الملتقى عرض (32) ورقة مشاركة لأفضل التجارب والممارسات في مجال توظيف التقنيات في تدريس اللغة العربية من خلال (6) ندوات بمشاركة مجموعة من ذوي الاختصاص من الخبراء والباحثين والمعلمين وغيرهم.

وجرى انتقاء جميع المشاركات من خلال لجنة علمية قامت بتحكيم المشاركات، لتأكيد الاستفادة من منجزات التقنية وتوظيفها في مجال التعليم عن بُعد في تدريس اللغة العربية.

ويشمل الملتقى عدة محاور وهي: ممارَسات وتجارب في توظيف التقنية في التخطيط لتدريس اللغة العربية، وممارَسات وتجارب في توظيف التقنية في تنفيذ دروس اللغة العربية: “برامج وأدوات تُستخدَم في تدريس اللغة العربية”، ومُمارَسات وتجارب في توظيف التقنية في التقويم اللغوي “التقويم اللغويّ الإلكترونيّ”، ومُمارَسات عملية لمَواقِع تعليم اللغة العربية عبر الشبكة العنكبوتيَّة “الإنترنت”، ومُمارَسات عملية لتوظيف تطبيقات الأجهزة الذكيَّة في تعليم اللغة العربية، مُمارَسات وتجارب للمعاجم اللغويَّة الإلكترونيَّة، ومُمارَسات وتجارب للمباريات والألعاب اللغويَّة الإلكترونيَّة، مشاريع متميِّزة لتوظيف التقنيات في تدريس اللغة العربية.

ويتيح الملتقى للباحثين والمهتمين في مجال تعليم اللغة العربية، أن يقدِّموا من خلاله عصارة أفكارهم وإبداعاتهم خدمةً للغة القرآن الكريم، حيث يواجه تعليم اللغة العربية عن بُعد تحديًا كبيرًا سواءً على مستوى تدريس المهارات والعناصر اللغوية، أو أساليب القياس والتقويم، وذلك لما يتطلّبه من إمكانيات تقنية، وقدرة على التعامل في توظيف هذه الإمكانيات في تدريس اللغة العربية، واستخدام أساليب متطورة وإستراتيجيات حديثة تحقق المستوى المطلوب في تعليم اللغة العربية.

وأشار الدكتور عيسى صالح الحمادي مدير المركز في كلمته الافتتاحية إلى أنه تم إطلاق الْـملتقى نظرًا للظروف الاستثنائية التي يمر بها العالَمُ نتيجةَ جائحة فيروس كورونا، والتوسع الكبير الذي يشهده العالَمُ في تطبيق برامج التعلُّم عن بُعد، وتبنِّيه كأحد الأساليب المعتَمَدة في كثير من مؤسَّسات التعليم.

وأشار في كلمته إلى ان المُمارَساتُ والتجاربُ تنوعت على مستوى المؤسَّسات والأفراد في دمج تقنية المعلومات والاتصالات بالتعليم عن بُعد؛ لذا أطلق المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج ملتقى “أفضل المُمارَسات والتجارب العلمية والعملية في توظيف التقنيات في تعليم اللغة العربية عن بُعد”، من خلال استخدام الوسائط والتطبيقات المختلفة الإلكترونية المتطوِّرة، ويشارك في هذا الملتقى خبراءُ ومختصُّون في تعليم اللغة العربية؛ لتقديم خبرات ونماذج تطبيقية يمكن مواءمتُها وتطبيقُها في تعليم اللغة العربية في المراحل التعليمية جميعها.

نظم المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة –أحد أجهزة مكتب التربية العربي لدول الخليج- مؤتمر اللغة العربية الدولي الاستثنائي عن بُعد بالشارقة بعنوان: التعليم عن بُعد في تدريس اللغة العربية: (الواقع، والمتطلبات، والآفاق) أكتوبر 2020م تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور/ سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة – يحفظه الله ويرعاه-، حيث ينظمه المركز بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم وذلك إطار الجهود الرامية إلى النهوض باللغة العربية وتعزيز انتشارها وتطوير تعليمها وتعلمها، حيث عُقد في المدة من 25 إلى 29 أكتوبر 2020م من إمارة الشارقة، بحضور ومشاركة ذوي الاختصاص من الخبراء والباحثين في مجال تعليم اللغة العربية وتعلمها على المستوى الإقليمي والدولي.

حيث تم تنظيم المؤتمر نظرًا للظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم نتيجة جائحة فيروس كورونا (covid-19)، والتوسع الكبير الذي يشهده العالم في تطبيق برامج التعلم عن بُعد، وتبنيه كأحد الأساليب المعتمدة في جميع مؤسسات التعليم، لذا أطلق المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة هذا المؤتمر عن بُعد باستخدام الوسائط الإلكترونية المتطورة، حيث يهدف المؤتمر إلى استجلاء ومناقشة القضايا والدراسات والأبحاث، وأفضل الممارسات والتجارب العلمية والعملية ذات الصلة بواقع تعليم اللغة العربية وتعلُّمها عن بُعد وتطبيقاته المختلفة من الأنظمة التعليمية، وقياس درجة فاعليته في دعم الأداء التعليمي.

تكمن أهمية المؤتمر إلى الاطلاع على أحدث المستجَدات والمبادَرات المبدعة، والإفادة من التجارب والخبرات العالمية والتقارير الناجحة، ونشر الوعي وتحمُّل المسؤولية المشتركة تجاه اللغة العربية، مع مراعاة خصائصها، لتواكب التطورات العلمية والتكنولوجية السريعة في ظل تحديات عصر العولمة والتقانة، وجعل اللغة العربية مسايرةً لمتطلبات العصر.

كما يسعى المؤتمر إلى إعادة النظر في الدروس والتجارب من المبادرات السابقة في مجال التعليم عن بُعد، والسعي بجدية لفهم المبادرات الحالية لوضع تصور واضح وتوجه جديد يعتمد على الأداء والمشاركة، ونستشرف بها المستقبل بتوظيف الدروس المستفادة، وفهم معطيات المرحلة الحالية، من أجل إحداث نقلة تجعل من التعليم عن بًعد أسلوبًا يتبنى المشاركة ويعتمد على تحسين الأداء، وكذلك جمع التربويين والباحثين والممارسين والمستفيدين وصناع القرار والمستخدمين على صعيد واحد لمناقشة هذه النقلة، وتصور الكيفية التي يمكن أن تتم بها.

كما شملت مجالات المشاركة في المؤتمر البحوث والدراسات (الأكاديمية والتطبيقية)، وأفضل الممارسات والتجارب، وتنوعت محاور المؤتمر وركز على خمس محاور رئيسة هي التعليم عن بُعد وإستراتيجيات تعليم اللغة العربية، وجودة مناهج اللغة العربية المبتكَرة في ضوء متطلبات التعليم عن بُعد، ومعلمو اللغة العربية ومتطلبات التعليم عن بُعد، ومعايير توظيف التقنية في تعليم اللغة العربية، وتجارب التعليم عن بُعد الناجحة التي تستهدف تحسين التعلم وضمان جودته.

وقد عُقد المؤتمر في المدة من 25 إلى 29 أكتوبر 2020م، وبلغت عدد البحوث والدراسات في المؤتمر (78) بحثًا ودراسة، وعدد أفضل الممارسات والتجارب بلغ (10) ممارسة وتجربة، منها ممارسات على مستوى المؤسسات التعليمية وأخرى فردية، وبلغت عدد الندوات (15) ندوة، بمشاركة (89) خبيرُا وباحثًا.

مؤتمر اللغة العربية الدولي الرابع تحت عنوان:

’’تطوير تعليم اللغة العربية وتعلُّمها: المتطلبات، والأبعاد، والآفاق‘‘

نظم المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج مؤتمر اللغة العربية الدولي الرابع بالشارقة تحت عنوان: (تطوير تعليم اللغة العربية وتعلُّمها: ”المتطلبات، والأبعاد، والآفاق“) يناير 2020م، تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة – يحفظه الله ويرعاه-؛ حيث تم تنظيم المركزُ المؤتمرَ بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم وجامعة الشارقة (كلية الآداب والعلوم الإنسانية، قسم اللغة العربية)، وذلك في إطار الجهود الرامية إلى النهوض باللغة العربية، وتعزيز انتشارها، وتطوير تعليمها وتعلُّمها، والذي عُقد في مقر المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج في إمارة الشارقة في يناير 2020م، بحضور ومشاركة ذوي الاختصاص من الخبراء والباحثين في مجال تعليم اللغة العربية وتعلُّمها على المستوى الإقليمي والدولي.

ويسعى المؤتمر إلى تحقيق العديد من الأهداف التربوية في مجال اللغة العربية؛ منها تشخيص واقع تعليم اللغة العربية وتعلُّمها على المستويين الإقليمي والعالمي، وعَرْضُ أَحْدَثِ الدراسات والبحوث الأكاديمية والتطبيقية والأفكار والرؤى حول تطوير تعليم اللغة العربية وتعلُّمها، كما يهدف المؤتمر إلى استشراف معالم التحديات والقضايا المعاصرة التي تُوَاجِهُ اللغة العربية، وتقديم المقترحات والحلول لها، والإفادة من البرمجيات والتقنيات الحديثة ومن التجارب والخبــرات بيــن مُؤَسَّسَــات التعليــم في العالــم العربــي فــي مجال تطويــر تعليم اللغة العربية وتعلُّمها، إضافةً إلى تشجيع الإبداع والمبدعين على طـرح حلـول للمشـكلات التـي تواجـه تعليم اللغة العربية وتعلُّمها، وطرح رؤى جديـدة للتعامل معها عَبْرَ مجــالات علميــة وتطبيقيــة في مؤسسـات التعليـم.

وقد اعتمد المركز ثلاثة مجالات رئيسة للمشاركة في مؤتمر تطوير تعليم اللغة العربية وتعلُّمها، وهي المشاركة في مجال البحوث والدراسات الأكاديمية والتطبيقية، ومجال أفضل الممارسات والتجارب، بالإضافة إلى مجال وِرَشِ العمل والبرامج التدريبية.

وأما عن محاور المؤتمر، فقد شملت ستة محاور متضمنةً العديد من المحاور الفرعية، وهي:

المحور الأول: تطوير مناهج اللغة العربية لتعزيز الهوية، ولقد اشتمل هذا المحور على مجموعة من المحاور الفرعية، منها: الاحتياجات التعليمية المرتبطة بالتنمية المستدامة في مناهج اللغة العربية، ومناهج اللغة العربية المُبْتَكَرَة في ضوء متطلبات القرن الحادي والعشرين ومهاراته، وتطوير مناهج اللغة العربية في ضوء مفاهيم الأمن النفسي والأمن الفكري للمتعلم، وتطوير محتوى مناهج اللغة العربية في مجال مفاهيم العروبة والبُعد العربي لتعزيز الهوية، وتطوير مناهج اللغة العربية والبيئة التعليمية في ضوء المقاربات المعاصرة والتكنولوجيا الحديثة.

المحور الثاني: إعداد معلم اللغة العربية في القرن الحادي والعشرين، ويشمل المحاور الفرعية التالية: تَمَكُّن معلمي اللغة العربية من مهارات القرن الحادي والعشرين، ومعايير الترخيص لمعلم اللغة العربية، ومعايير اختيار معلمي اللغة العربية، وإعدادهم وتدريبهم على التعليم الإبداعي للغة العربية، والتدريب الإلكتروني لمعلم اللغة العربية في عصر الثورة المعلوماتية التكنولوجية.

المحور الثالث: اتجاهات حديثة في تقويم تعليم اللغة العربية، ويشمل المحاور الفرعية التالية:
بناء الاختبارات المعيارية في تعليم اللغة العربية، وإستراتيجيات تقويم الجوانب المعرفية والمهارية والوجدانية في اللغة العربية، وتطوير سياسات تقويم أداء الطلبة في اللغة العربية، واتجاهات حديثة في التقويم اللغوي (الاتجاه نحو استخدام التكنولوجيا، الاتجاه نحو التقويم المتمايز، الاتجاه نحو التميُّز، الاتجاه نحو البنائية، الاتجاه نحو المشاركة النشطة للمتعلم، الاتجاه نحو استخدام التقويم البديل والأصيل والقائم على الأداء في اللغة العربية)، والتقويم الإلكتروني في اللغة العربية (بنوك الأسئلة، ملف الإنجاز الإلكتروني).

المحور الرابع: إستراتيجيات تدريس اللغة العربية، ويشمل المحاور الفرعية التالية:
الإستراتيجيات الحديثة في تدريــس المهارات اللغوية، وإستراتيجيات تعليم اللغة العربية القائمة على اللسانيات التطبيقية، والنظريات اللغوية، وإستراتيجيات التدريس (الإبداعي، والممتع، والمتمايز) للغة العربية، والبرامج الإثرائية للموهوبين لغويًّا، وبرامج علاج الضعف اللغوي، وبرامج التدخل المبكر لمنع صعوبات تعلُّم اللغة.

المحور الخامس: توظيف التقنيات الحديثة في تعليم اللغة العربية وتعلُّمها، ويشمل المحاور الفرعية التالية:
التقنيات الحديثة في تعليم اللغة العربية وتعلُّمها (تنوُّعها، وتحدياتها، والمحتوى الرقمي لمناهج اللغة العربية، واستخدام التقنيات الحديثة في تعليم اللغة العربية وتعلُّمها) لمعالجة المعلومات، وتعزيز التعلُّم، والتواصل مع المتعلمين والبحث، والنمذجة الإلكترونية للأداء اللغوي.

المحور السادس: برامج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ويشمل المحاور الفرعية التالية:
تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في ضوء المناهج والإستراتيجيات والتكنولوجيا الحديثة، وإستراتيجيات تعليم اللغة العربية اتِّصَالِيًّا، ومعايير تعليم اللغة العربية في برامج تعليم العربية للناطقين بغيرها، ومشكلات تعليم اللغة العربية وتعلُّمها للناطقين بغيرها؛ الأسباب وطرق العلاج ووسائله، واللسانيات وتطبيقاتها التربوية في تعليم اللغة العربية وتعلُّمها للناطقين بها والناطقين بغيرها؛ وتطبيقات علوم اللغة (النفسي، الاجتماعي، النَّصِّي)، والنظريات اللغوية (التداولية، تحليل الخطاب) في تعليم اللغة العربية للناطقين بها والناطقين بغيرها، وإستراتيجيات التقويم اللغوي في ضوء نواتج التعلُّم، والإطار المرجعي العربي لتعليم العربية للناطقين بغيرها؛ لذا يدعو المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة جميع المهتمين من ذوي الاختصاص للمشاركة في المؤتمر طِبْقًا للمجالات والمحاور المعتمدة للمساهمة في خدمة اللغة العربية والنهوض بها وتطوير تعليمها وتعلُّمها.

وقد عُقد المؤتمر في المدة من 29 يناير إلى 01 فبراير 2020م، واستمر (3) أيام، وبلغت عدد البحوث والدراسات في المؤتمر (91) بحثًا ودراسة، وعدد أفضل الممارسات والتجارب بلغ (10) ممارسة وتجربة، منها ممارسات على مستوى المؤسسات التعليمية وأخرى فردية، وبلغت عدد الندوات (30) ندوة، بمشاركة (121) خبيرُا وباحثًا، وبلغت إصدارات المؤتمر (3) إصدارات تضمنت جميع الأعمال المشاركة في المؤتمر.

تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور/ سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى -حاكم الشارقة– “يحفظه الله ورعاه”، وفي إطار الجهود الرامية إلى النهوض باللغة العربية وتعزيز انتشارها وتطوير تعليمها وتعلمها نظم المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج مؤتمر اللغة العربية الدولي الثالث بالشارقة بعنوان: “تعليم اللغة العربية وتعلمها، تطلع نحو المستقبل: “الفرص، والتحديات”، والذي عُقد في الجامعة القاسمية بإمارة الشارقة يومي 31 يناير، و1 فبراير 2018م، بحضور ومشاركة ذوي الاختصاص من الخبراء والباحثين في مجال تعليم اللغة العربية وتعلمها على المستوى الإقليمي والدولي.

حيث سعى المؤتمر إلى استجلاء واقع اللغة العربية، والتعريف بالجهود الفردية والمؤسساتية ودورها في تطوير تعليم اللغة العربية وتعلمها، وتشجيع الإبداع والمبدعين، وجعل اللغة العربية مسايرة لمتطلبات العصر، ووضع الحلول العلمية والعملية لمعالجة مواطن الصعوبة؛ لفتح آفاق مستقبلية للبحث الجاد لتطوير اللغة العربية، وتوظيف المفاهيم والنظريات الحديثة في تعليم اللغة العربية وتعلمها، كما أنه سعى إلى معرفة الإمكانات المتاحة لخدمة اللغة العربية وآفاقها المستقبلية؛ لتواكب التطوّرات العلمية والتكنولوجية السريعة، حسبما يقتضيه العصر في ظلّ تحديات عصر العولمة والتقانة، بالإضافة إلى تشجيع البحوث والدراسات الخاصة بخدمة اللغة العربية؛ لمناقشة التحديات العصرية التي تواجه مستقبل تعليم اللغة العربية وتعلمها.

كما هدف المؤتمر إلى الاهتمام بالأبحاث والأفكار والرؤى الجديدة، حول تطوير تعليم اللغة العربية وتعلمها ونهضته. واستشراف معالم التحديات التي تواجه اللغة العربية، وتقديم المقترحات له، وتبادل الثقافة والمعرفة حول القضايا المعاصرة في مجال تطوير تعليم اللغة العربية وتعلمه، والإفادة من البرمجيّات والتقنيّات الحديثة في تطوير تعليم اللغة العربية وتعلمها ومن التَّجارب والخبــرات بيــن مؤسســات التعليــم بالعالــم العربـي فــي تطويــر تعليم اللغة العربية وتعلمها، بالإضافة إلى تحفيـز الباحثيـن علـى طـرح حلـول للمشـكلات التـي تواجـه تعليم اللغة العربية وتعلمها، ورؤى جديـدة للتعامل معها، عبر مجــالات علميــة وتطبيقيــة بمؤسسـات التعليـم.

وتضمن المؤتمر مجموعة من المحاور منها، التحديـات التي تواجه اللغـة العربيـة في ظلّ تحديات عصر العولمة والتقانة، وتطوير محتوى مناهج اللُّغة العربيَّة في مجال مفاهيم العروبة والبُعد العربيّ لتعزيز الهوية، ورؤى ومداخــل جديــدة في تعليم اللغة العربية وتعلمها، وإستراتيجيات تدريــس مقــررات اللغــة العربيــة وتقويــمها، وربطها بمخرجات التعلّم في مؤسســات التعليــم، وتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في ضوء المناهج والإستراتيجيات والتكنولوجيا الحديثة، ومشكلات تعليم اللغة العربية وتعلمها للناطقين بها وبغيرها: الأسباب وطرق العلاج ووسائله، بالإضافة إلى تطوير المناهج والبيئة التعليمية في ضوء المقاربات المعاصرة والتكنولوجيا الحديثة، والتقنيات الحديثة في تعليم اللغة العربية وتعلمها، تنوعها، وتحدياتها، ومعايير اختيار معلّمي اللغة العربية، وإعدادهم وتدريبهم على التعليم الإبداعي للغة العربية، والإبداع في تعلم اللغة العربية وتعليمها، واللسانيات وتطبيقاتها التربوية في تعليم اللغة العربية وتعلمها، للناطقين بها، والناطقين بغيرها.

تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، نظّم المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالتعاون مع قسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة الشارقة مؤتمر الشارقة الدولي الثاني بعنوان: “اتجاهات حديثة في تعلّم اللغة العربية وتعليمها”، وذلك يومي الأربعاء والخميس الموافق 2-3 مارس 2016م.

ضمن فعاليات الشارقة عاصمة الثقافة الإسلامية (2014م)، عقد المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة بالتعاون مع قسم اللغة العربية وآدابها -كلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة الشارقة-، مؤتمرًا علميًّا دوليًّا بعنوان: (مؤتمر الشارقة الدولي الأول في لغة القرآن الكريم، ومستجدات العصر والإنسان)، خلال المدة من (29/ جمادى الآخرة -غرة رجب 1435هـ، الموافق 29-30/ إبريل 2014م).

راسلنا
كيف يمكننا مساعدتك؟
مرحبًا بكم في المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج
مواعيد العمل في المركز: من الإثنين إلى الخميس – من الساعة 7:30ص إلى 02:30م