أولًا: ضعف مخرجات التعليم في اللغة العربية: ”دور المؤسَّسات التعليمية وسبل العلاج“:

الوصف:

انطلاقًا من نتائج المؤتمر الأول لمركز اللغة العربية، فإنه قد تم تحديد مجموعة من البرامج، منها هذا البرنامج الذي يتم من خلاله إجراء دراسة بحثية ميدانية للوقوف على جوانب ضعف مخرجات التعليم في اللغة العربية، وأسبابها، والعوامل المؤثرة في ذلك، وما يترتب على ذلك من وضع الحلول والإجراءات العلاجية، وكذلك وضع خطة وبرامج لتحقيق أكبر فائدة منها بالدول الأعضاء.

الأهداف:

1. تحسين مخرجات التعليم في اللغة العربية.
2. تنمية خبرات المشرفين التربويين، والمديرين، ومساعديهم، والمعلمين في تطبيق المقترحات والإجراءات؛ لتحسين مخرجات التعليم في اللغة العربية.
3. تفعيل دور المدارس في تحسين مخرجات التعليم في اللغة العربية.
4. التعرف على أفضل الممارسات، والتجارب، والاتجاهات الحديثة في تحسين مخرجات تعليم اللغة العربية.
5. رصد الاتجاهات والممارسات الإقليمية والدولية في مجال تحسين مخرجات تعليم اللغة العربية.

ثانيًا: ورشة عمل حول ”توظيف التقنية في تدريس اللغة العربية“:

الوصف:

يفتقر تدريس اللغة العربية -على وجه العموم- إلى توظيف تقنيات التعليم، وإلى تحديث أساليب التدريس؛ مقارنةً بما هو مطبَّق في تدريس لغات الأمم الأخرى -الإنجليزية على سبيل المثال- ويتم من خلال هذه الورشة استعراض نماذج متميزة من تقنيات تعليم اللغات، ويشارك فيها خبراء ومختصُّون في تعليم اللغة العربية وفي تعليم اللغة الإنجليزية سعيًا للوصول إلى نماذج تطبيقية يمكن مواءمتها وتطبيقها لتسخير تقنيات التعليم الحديثة لتدريس اللغة العربية في مدارس التعليم العام بالدول الأعضاء.

الأهداف:

1. تحسين توظيف تقنيات التعليم في تدريس اللغة العربية.
2. تحديث أساليب تدريس اللغة العربية.
3. استعراض أفضل الممارسات في توظيف التقنيات وأساليب التدريس الحديثة في اللغة العربية.
4. التعرف على أفضل التجارب في توظيف التقنيات لتعليم اللغات الأخرى.
5. تحديد أفضل النماذج التطبيقية في هذا المجال ومواءمتها وتطبيقها في مدارس التعليم بالدول الأعضاء.

ثالثًا: ندوة ”نحو منهج جديد للغة العربية في التعليم العام“:

الوصف:

وتهدف هذه الندوة إلى صياغة نموذج جديد لمنهج تعليم اللغة العربية وتعلُّمها بالمفهوم الشامل للمنهج، وذلك من خلال استعراض ودراسة وتحليل أبرز التجارب والتطبيقات المتميزة في هذا المجال على المستويين الإقليمي والعالمي، ويشارك في هذه الندوة خبراء ومتخصِّصون في مختلف جوانب العمل التربوي ذات الصلة لمناهج التعليم الجديدة.

الأهداف:

1. صياغة نموذج لمنهج تعليم اللغة العربية وتعلُّمها بالمفهوم الشامل للمنهج.
2. تطوير وصقل خبرات ومهارات ذوي الاختصاص من الوزارة، والإشراف التربوي، والمديرين، ومساعديهم، والمعلمين للتعامل مع نماذج مطوَّرة لمنهج اللغة العربية.

رابعًا: معايير تعليم اللغة العربية في الصفوف الأولية:

الوصف:

يُعَدُّ تعليم اللغة العربية -وغيرها من اللغات- في الصفوف الأولى من المرحلة الابتدائية الركيزة الأولى لتنمية المهارات اللغوية، والنجاح في تعليم القراءة والكتابة على أُسُس سليمة مفتاح لنجاح الطالب في جميع مراحله الدراسية، والنجاح في تعليم اللغة يعتمد في المقام الأول على سلامة المعايير التي يتم اتخاذها لتقديم القدر اللازم من المهارات المناسبة في المرحلة العمرية المناسبة، مع مراعاة الفروق الفردية بطبيعة الحال.

ويأتي هذا البرنامج بغرض وضع دليل عملي ونموذج تطبيقي للمعايير العلمية والأُسُس التربوية لتعليم اللغة العربية وتعلُّمها في السنوات الأولى من المرحلة الابتدائية.

الأهداف:

1. وضع معايير وأُسُس تعليم القراءة والكتابة في السنوات الأولى من المرحلة الابتدائية.
2. استعراض تجارب ودراسات إقليمية في وضع معايير وأُسُس سليمة لتعليم القراءة والكتابة.
3. تزويد ذوي الاختصاص بتلك المعايير والأُسُس وتطبيقها في جميع دول الأعضاء.

خامسًا: أساليب تقييم الطلبة في اللغة العربية (الواقع والمأمول):

الوصف:

يأتي هذا البرنامج إيمانًا بأهمية التقويم التربوي في اتخاذ القرار في مجال التعليم عامَّةً، وفي مجال تعليم اللغة العربية خاصَّةً، وهو عبارة عن ورشة عمل يتم من خلالها استعراض وتقويم الممارسات القائمة لتقييم الطلبة في اللغة العربية؛ بهدف وضع قواعد مرجعية لأساليب تقييم الطلبة في اللغة العربية أملًا في أن تسهم هذه القواعد في تطوير الممارسات القائمة في تعليم اللغة العربية واتخاذ القرارات السليمة في هذا الجانب التربوي المهم.

الأهداف:

1. تقويم الممارسات القائمة في تقييم الطلبة باللغة العربية.
2. وضع قواعد مرجعية لأساليب تقويم مطورة في اللغة العربية.
3. تطوير الممارسات الحالية في تقويم الطلبة باللغة العربية.
4. تدريب وتعريف ذوي الاختصاص بدول مجلس التعاون بأساليب تقويم مُطَوَّرة.